الأحد، 24 أبريل 2011

 
يتۈآجدِۈن ۈعندِمـآ يصبح تۈآجدِههم مهمـآ يرحلّۈن !!

لّمآذِآ هم هڪڪذِآ!.؟

لّمـآذِآ جعلّۈنـآ نتعلّق بههم.!؟

رغم رحيلّهم سَسَۈف نشتـآق لّههم

ۈلّن يڪن بۈسَعنـآ سَسَۈآ آلّدِعـآ لّههم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق