want you back into my life......
الخميس، 28 يوليو 2011
الثلاثاء، 26 يوليو 2011
السبت، 23 يوليو 2011
السبت، 9 يوليو 2011
الجمعة، 1 يوليو 2011
دعني أتنفس رجاءً !
لآ أتمالك نفسي ما دمت أرى عينآك تشع بريقاً وكما الأطفالَ
إبتسامتك لها مايسمى بالهيلمان العظيم
بحزنك . . بفرحك . . تبقى النظارة كما هي في وجهك !
تعابيرك تشدنّي لدرجة الجنوؤون لماذا أنجذب إليكَ ؟ دعني وشأنيَ
لآ أتمالك نفسيَ هل أحبك أم أعشقك أم ماذآ ؟
لم أعد أعرفنيَ ؟ . . عش حياتك كم الآن وكما كنتَ
نحنُ نحبك !
ُّّ~ نولَد جَميْعاً سُعَداء ..
نُولَد وفِي دَاخِلنا " تَوقُُ طَبيعِي" إِلى السَعادة يَظلُ مَعنَا طُوالْ العُمرْ ..
كُلْ شَخصْ على وجْه البَسِيطَة يُمْكنْ أنْ يَكونَ سَعيداً ..
السَعادة هِي إِحْساسٌ بِالغَبطِة الحَقيقيَة الطَويِِلة الأمَدْ .. هِي دَرجُة رِضَا الفَردْ فِي حَياتِه ..
لَيسَتْ السَعادة ضِحكةٌ طَيبْة .. أو لَهواً قَصِيراً.. أو سُروراً زَائِلاً ..
لَيسَتْ بِضْعُ لَحظَاتٍ هَانئِة نَقضِيها قَبلَ أنْ نَعودَ إلَى الحَياةِ القَاسِية ..
~ السَعادَة شَئٌ مُخْتلفْ ..هِى لاَ تَروحْ وتَجِئ .. !!
السَعادَة بَاقِية مَعنَا بِغضْ النَظرْ عَنْ الإِنْفِعَالاتْ اللحَظيِة ..
يُمكْنكَ أنْ تَضْحكَ مِنْ قَلبك وأنْتَ سَعيدْ .. يُمْكنُكَ أنْ تَندُبَ ضَياعْ حَبيبِ وأنْتَ سَعيْد ..
السَعادَة حَالةٌ مِنْ حَالاتْ الشَخصِية .. تَبقْى مَعْ الفَردْ وهَو يَمرُ بِشَتى الإنْفِعَالاتْ ..
~ رَغْبتُنا فِي السَعادَة لاْ حَدْ لَها ..
تَوقُنَا العَاطِفي إِلى أَنْ نُحِبَ وأَنْ نُحَب .. دَافِعُنا الجَسَدي إلَى الطَعامْ والشَرابْ ..
نَزْعَتُنا إلَى التَعْبير الفَنِي أوْ العِلمي .. جُوعَنا الرُوحِي لِلمَغزَى والرَاحة فِي عَالمٍ مُشَوشٍ مُحيَرْ..
كُلْ هَذه تَخْتلطْ وتَمتَزجْ لِتَنتِجَ عَنْها رَغْبة عَارِمَة لاْ تُقَاومْ فِيمَا نُسَميه السَعادَة ..
الشَخْص يَبذُلْ ليَجْنِى سَعادتُه ..
أَمْا الحُزانَى والمُكْتئِبونْ فَإنَهمْ هُمْ مَنْ جَلبُوا التَعاسَة عَلى أنْفُسِهمْ ..
نُولَد وفِي دَاخِلنا " تَوقُُ طَبيعِي" إِلى السَعادة يَظلُ مَعنَا طُوالْ العُمرْ ..
كُلْ شَخصْ على وجْه البَسِيطَة يُمْكنْ أنْ يَكونَ سَعيداً ..
السَعادة هِي إِحْساسٌ بِالغَبطِة الحَقيقيَة الطَويِِلة الأمَدْ .. هِي دَرجُة رِضَا الفَردْ فِي حَياتِه ..
لَيسَتْ السَعادة ضِحكةٌ طَيبْة .. أو لَهواً قَصِيراً.. أو سُروراً زَائِلاً ..
لَيسَتْ بِضْعُ لَحظَاتٍ هَانئِة نَقضِيها قَبلَ أنْ نَعودَ إلَى الحَياةِ القَاسِية ..
~ السَعادَة شَئٌ مُخْتلفْ ..هِى لاَ تَروحْ وتَجِئ .. !!
السَعادَة بَاقِية مَعنَا بِغضْ النَظرْ عَنْ الإِنْفِعَالاتْ اللحَظيِة ..
يُمكْنكَ أنْ تَضْحكَ مِنْ قَلبك وأنْتَ سَعيدْ .. يُمْكنُكَ أنْ تَندُبَ ضَياعْ حَبيبِ وأنْتَ سَعيْد ..
السَعادَة حَالةٌ مِنْ حَالاتْ الشَخصِية .. تَبقْى مَعْ الفَردْ وهَو يَمرُ بِشَتى الإنْفِعَالاتْ ..
~ رَغْبتُنا فِي السَعادَة لاْ حَدْ لَها ..
تَوقُنَا العَاطِفي إِلى أَنْ نُحِبَ وأَنْ نُحَب .. دَافِعُنا الجَسَدي إلَى الطَعامْ والشَرابْ ..
نَزْعَتُنا إلَى التَعْبير الفَنِي أوْ العِلمي .. جُوعَنا الرُوحِي لِلمَغزَى والرَاحة فِي عَالمٍ مُشَوشٍ مُحيَرْ..
كُلْ هَذه تَخْتلطْ وتَمتَزجْ لِتَنتِجَ عَنْها رَغْبة عَارِمَة لاْ تُقَاومْ فِيمَا نُسَميه السَعادَة ..
الشَخْص يَبذُلْ ليَجْنِى سَعادتُه ..
أَمْا الحُزانَى والمُكْتئِبونْ فَإنَهمْ هُمْ مَنْ جَلبُوا التَعاسَة عَلى أنْفُسِهمْ ..
انا صديقك لا قسى الوقت واكفيك
ولاني من اللي وقت المصالح يجونك
اعزك يا صاحبي بكل مافيك
ومن كثر مااعزك صرت اعز اللي يعزونك
افتخر لاقالوا اني مخاويك
يامنبع الطيب قلبك والصفا في عيونك
إِنْت الصِّديِق إِللي صفَا لِي وِدَادَه .
.. وإنْت العَزيِز إِللي لَه القَلْب يِرْتَاح
قَدَرِك كِبِير وصِحْبتك تِرْفَع الرَّاس ..
. فُوق الغَلا تِمْلِك وِسَام الصَّداقَه
أريد أن أنام هكذا للأبد .. مع بقآء وجوده
على الرغم من إني آمل أن لآ أحلم مجدداً .. اليوم ايضاً يبدو إني غفوت مع وجودِه
......
إنه يبتسم ! .. إنه حقاً مِن مُدة طويله
لقد إشتقت لذلك التعبير .. إنه فتآي أليس كذلِك ؟
..
إنه يمشي بعيداً .. يحتضن شخصاً أخر !
أشعُر وكأن صدري تحطم تحت ثِقل !
..
أنا أحلم مُجدداً .. أليس كذلِك؟
العرق البآرد يتصبب مني ! .. إنه مؤلم .. إنه حُلم لأشياء أكره حتى تذكرها !
..
أريد أن أنام هكذا للأبد .. مع بقآء وجوده
على الرغم من إني آمل أن لآ أحلم مجدداً .. اليوم ايضاً يبدو إني غفوت مع وجودِه
..
كُل شيء يصبح ضبآبي ! .. ولكن ! صورته تُصبِح أقوى
كما بِحُلم الأمس ! .. اليوم أتى إلي ! الآن لآ أنام وحيداً
..
أتمنى أن أنام هكذا لِلأبد ! .. أستيقظ مع بقاء وجودِه !
اليوم ايضاً يبدو إني غفوت مع وجودِه .. لو فقط يُمكنني رؤيتك مجدداً اليوم !
... لو تعود مُجدداً ...
... لو أن استطيع أن أغفو مُجدداً ...
هل تنظرُ الى السماء التي انظرُ اليها الآن ؟
هل تشعر بأنكَ تحلم بأن تُلامسها وتجني من لونها الأسود مايحلو لك وتمسحَ به نفسك حتى تغدو غيرَ مرئي .!!
هل هي الساعه الثامنه ليلاً بتوقيتك ؟!
هل تشعرُ بما اشعرُ به من الضيق ..؟
هل تملكك رغبةً قوية في البكاء في هذه اللحظهِ بالذات .؟؟
اما تشعرُ بأن قلبكَ يقلع من صدرك بِبطء..؟
أنا أحس بذلكَ كُله
لأن رؤياك فقط سَتشفيني اسألك "هل" .؟
أما أخْبرتُكِ يوما بـ سرّي الثمين !!
اما أخبَرتُكِ انكِ وطني الذي لا يضيق !
أما أخبرتكِ أنكِ أهلي و صديقاتي و أحلامي و مستقبلي و دعوات أمي المستجابه ؟
و أنكِ أُمنياتي المحَقْقه ! و أنكِ أجمل الصدف ؟
و أنكِ أجمل لحظات عمري !
و انكِ كل فرحه كُتِبَت لي بالحياة الدنيا ؟
و أنكِ الاكسجين الذي استنشقه بعمق في لحظات حزني و فرحي
اما أخبَرتُكِ انكِ وطني الذي لا يضيق !
أما أخبرتكِ أنكِ أهلي و صديقاتي و أحلامي و مستقبلي و دعوات أمي المستجابه ؟
و أنكِ أُمنياتي المحَقْقه ! و أنكِ أجمل الصدف ؟
و أنكِ أجمل لحظات عمري !
و انكِ كل فرحه كُتِبَت لي بالحياة الدنيا ؟
و أنكِ الاكسجين الذي استنشقه بعمق في لحظات حزني و فرحي
عندمآ أفعل مآ أريد في تصرفآتي وتعآبيري وجهي ،
وأطلق لـ نفسي العنآن لأكون سعيد
وأشعر بالفرح تجآه أصدقآئي ومن أحب
لا يعني هذآ أنني غريب أطوآر ،
ف غربآء الأطوآر
هم من يكونون جآديين في كل شيءٌ حتى أوقآت الفرح
مع الأصدقآء ولا يطلقونٌ لـ أنفسهم ولا
لـ تعآبيرهمُ ولا
لـ أصدقآئهم العنآن فيٌ أن يعبروآ
عن مدىُ سعآدتهٌ وسعآدتهمَ
ب هذآ اليومٌ ~
~ سنكون أصدقاء ،
طالمآ هنالك مكاتب بريد ،
وهواتف لم تقطع حرارتها ،
وطالما لدينا ما نود أن نقوله ،
وطالما هناك سعادة نود المشاركة فيها !
ونظرات عفوية نقرأ فيها أفكار بعضنا ،
حتى لو لم نفكر بها بصوت عآلٍ !
وهذا هو معنى الصداقة الحقيقية ،
فالأصدقاء الحقيقيون يستطيعون فهم بعضهم
بدون كلمات !
إحساسي بكم وأنتم في أي مكان ،
سواء كان هذا المكان بعيد أو قريب ،
يعني أنني لست وحيداً
بين الأصدقاء ، لآ يوجد شيء له نهاية !
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)