الجمعة، 1 يوليو 2011





دعني أتنفس رجاءً !

لآ أتمالك نفسي ما دمت أرى عينآك تشع بريقاً وكما الأطفالَ

إبتسامتك لها مايسمى بالهيلمان العظيم

بحزنك . . بفرحك . . تبقى النظارة كما هي في وجهك !

تعابيرك تشدنّي لدرجة الجنوؤون لماذا أنجذب إليكَ ؟ دعني وشأنيَ

لآ أتمالك نفسيَ هل أحبك أم أعشقك أم ماذآ ؟

لم أعد أعرفنيَ ؟ . . عش حياتك كم الآن وكما كنتَ

نحنُ نحبك !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق