دعني أتنفس رجاءً !
لآ أتمالك نفسي ما دمت أرى عينآك تشع بريقاً وكما الأطفالَ
إبتسامتك لها مايسمى بالهيلمان العظيم
بحزنك . . بفرحك . . تبقى النظارة كما هي في وجهك !
تعابيرك تشدنّي لدرجة الجنوؤون لماذا أنجذب إليكَ ؟ دعني وشأنيَ
لآ أتمالك نفسيَ هل أحبك أم أعشقك أم ماذآ ؟
لم أعد أعرفنيَ ؟ . . عش حياتك كم الآن وكما كنتَ
نحنُ نحبك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق