ُّّ~ نولَد جَميْعاً سُعَداء ..
نُولَد وفِي دَاخِلنا " تَوقُُ طَبيعِي" إِلى السَعادة يَظلُ مَعنَا طُوالْ العُمرْ ..
كُلْ شَخصْ على وجْه البَسِيطَة يُمْكنْ أنْ يَكونَ سَعيداً ..
السَعادة هِي إِحْساسٌ بِالغَبطِة الحَقيقيَة الطَويِِلة الأمَدْ .. هِي دَرجُة رِضَا الفَردْ فِي حَياتِه ..
لَيسَتْ السَعادة ضِحكةٌ طَيبْة .. أو لَهواً قَصِيراً.. أو سُروراً زَائِلاً ..
لَيسَتْ بِضْعُ لَحظَاتٍ هَانئِة نَقضِيها قَبلَ أنْ نَعودَ إلَى الحَياةِ القَاسِية ..
~ السَعادَة شَئٌ مُخْتلفْ ..هِى لاَ تَروحْ وتَجِئ .. !!
السَعادَة بَاقِية مَعنَا بِغضْ النَظرْ عَنْ الإِنْفِعَالاتْ اللحَظيِة ..
يُمكْنكَ أنْ تَضْحكَ مِنْ قَلبك وأنْتَ سَعيدْ .. يُمْكنُكَ أنْ تَندُبَ ضَياعْ حَبيبِ وأنْتَ سَعيْد ..
السَعادَة حَالةٌ مِنْ حَالاتْ الشَخصِية .. تَبقْى مَعْ الفَردْ وهَو يَمرُ بِشَتى الإنْفِعَالاتْ ..
~ رَغْبتُنا فِي السَعادَة لاْ حَدْ لَها ..
تَوقُنَا العَاطِفي إِلى أَنْ نُحِبَ وأَنْ نُحَب .. دَافِعُنا الجَسَدي إلَى الطَعامْ والشَرابْ ..
نَزْعَتُنا إلَى التَعْبير الفَنِي أوْ العِلمي .. جُوعَنا الرُوحِي لِلمَغزَى والرَاحة فِي عَالمٍ مُشَوشٍ مُحيَرْ..
كُلْ هَذه تَخْتلطْ وتَمتَزجْ لِتَنتِجَ عَنْها رَغْبة عَارِمَة لاْ تُقَاومْ فِيمَا نُسَميه السَعادَة ..
الشَخْص يَبذُلْ ليَجْنِى سَعادتُه ..
أَمْا الحُزانَى والمُكْتئِبونْ فَإنَهمْ هُمْ مَنْ جَلبُوا التَعاسَة عَلى أنْفُسِهمْ ..
نُولَد وفِي دَاخِلنا " تَوقُُ طَبيعِي" إِلى السَعادة يَظلُ مَعنَا طُوالْ العُمرْ ..
كُلْ شَخصْ على وجْه البَسِيطَة يُمْكنْ أنْ يَكونَ سَعيداً ..
السَعادة هِي إِحْساسٌ بِالغَبطِة الحَقيقيَة الطَويِِلة الأمَدْ .. هِي دَرجُة رِضَا الفَردْ فِي حَياتِه ..
لَيسَتْ السَعادة ضِحكةٌ طَيبْة .. أو لَهواً قَصِيراً.. أو سُروراً زَائِلاً ..
لَيسَتْ بِضْعُ لَحظَاتٍ هَانئِة نَقضِيها قَبلَ أنْ نَعودَ إلَى الحَياةِ القَاسِية ..
~ السَعادَة شَئٌ مُخْتلفْ ..هِى لاَ تَروحْ وتَجِئ .. !!
السَعادَة بَاقِية مَعنَا بِغضْ النَظرْ عَنْ الإِنْفِعَالاتْ اللحَظيِة ..
يُمكْنكَ أنْ تَضْحكَ مِنْ قَلبك وأنْتَ سَعيدْ .. يُمْكنُكَ أنْ تَندُبَ ضَياعْ حَبيبِ وأنْتَ سَعيْد ..
السَعادَة حَالةٌ مِنْ حَالاتْ الشَخصِية .. تَبقْى مَعْ الفَردْ وهَو يَمرُ بِشَتى الإنْفِعَالاتْ ..
~ رَغْبتُنا فِي السَعادَة لاْ حَدْ لَها ..
تَوقُنَا العَاطِفي إِلى أَنْ نُحِبَ وأَنْ نُحَب .. دَافِعُنا الجَسَدي إلَى الطَعامْ والشَرابْ ..
نَزْعَتُنا إلَى التَعْبير الفَنِي أوْ العِلمي .. جُوعَنا الرُوحِي لِلمَغزَى والرَاحة فِي عَالمٍ مُشَوشٍ مُحيَرْ..
كُلْ هَذه تَخْتلطْ وتَمتَزجْ لِتَنتِجَ عَنْها رَغْبة عَارِمَة لاْ تُقَاومْ فِيمَا نُسَميه السَعادَة ..
الشَخْص يَبذُلْ ليَجْنِى سَعادتُه ..
أَمْا الحُزانَى والمُكْتئِبونْ فَإنَهمْ هُمْ مَنْ جَلبُوا التَعاسَة عَلى أنْفُسِهمْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق